الهِجْرَةُ إِلَى الحَبَشَةِ بَيْنَ مَخَاضِ البَحْثِ وَظَلَالِ النُّبُوَّةِ خَامِسَةٌ.
الحَدِيثُ عَنْ العَلَاقَةِ بَيْنَ العَرَبِ وَالحَبَشَةُ لَهَا عِدَّةُ أَبْعَادٍ الإجتماعِيَّةُ وَالاِقْتِصَادُ وَالسِّيَاسِيَّةُ ولثقافية.الحديث عن ردنية وسمهر وعدوليس والشاعر المخضرم سحيم عبد بني الحسحاس
سحيم الذى يقول
شدٌوا وثاق العبد لا يفلتكم * إن الحياة من الممات قريب
اخبر ردينة أنى عن بلاد مرتحل .. وزاد حبها رغم البعد والسفر(#)
الحَبَشَةُ عَرَبِيَّةُ الأُصُولِ وَالثَّقَافَةِ.
هُنَا اُسْتُعِيرَ عُنْوَانُ كِتَابِ الدُّكْتُورِ أَمِينَ الطَّيِّبُ -الحَبَشَةُ العَرَبِيَّةُ الأُصُولُ وَالثَّقَافَةُ
سمهر وردينة.1-
سمهر إسمُ سَيْفَ كَانَ يَصْنَعُ أَمْ فِي سمهر فِي دُول ارتريا أَوْ مَمْلَكَةُ البَحْرَين وَرُبَّمَا اُنْتُقِلَ مِنْ البَحْرَين إِلَى ارتريا فِي العُصُورِ القَدِيمُ أو العكس لَكِنَّ الإسمَ لَهُ مَدْلُولٌ وَشَعْبٌ يَنْسِبُ إِلَيْهِ مِنْ السمهرين الآنَ فِي ارتريا. لَقَدْ وَرْدٌ فِي إِشْعَارِ العَرَبِ القَدِيمِ.لدى فِي ارتريا مِنْطَقَةٌ تُسَمِّي سمهر إِحْدَى الأَقَالِيمَ مِنْ ارتريا عَلَى السَّاحِلِ البَحْرَ الأَحْمَرُ. تُذَكِّرُ المَصَادِرُ ردنية أَنَّهَا زَوَّجَتْ سمهر فِي بَعْضِ الرِّوَايَاتِ أَنَّهَا بَلَدٌ
(فلا يجد الشارح شرحا غير ان «الرماح الردينية منسوبة إلى ردينة، يقال: هي امرأة كانت تقوّم الرماح، ويقال بلد»، مرة اخرى يعود بنا شارح إلى مقولة ان المرأة مقومة رماح، ثم يعلقنا على أرجوحة بين أنها كذلك وبين انها بلد! ثمة راوٍ أوَّلُ، أو شارحٌ أوَّلُ، شطح به الخيال، فهل شك المتأخرون؟
نعم! بدليل ما يتردد في الشروح من انه «يقال» و«زعموا»، شارح ديوان الحطيئة شك مرتين: «يقال هي امرأة» و«يقال بلد». والجوهري (في ما نقله عنه ابن منظور في مادة ردن) يلمح الكذب مادام الزعم «مطية الكذب» على رأي اللغويين، يقول: «القناة الردينية والرمح الرديني زعموا انه منسوب إلى امرأة السمهري، تسمى ردينة، وكانا يقومان القنا بخط هجر». ولنا عودة إلى مناقشة ذلك.)(1)
2-سمهر يقول عنها الزبير ابن بكار انها بالحبشة وصدق فيما قال لان فى ارتريا يوجد اقليم يسمى سمهر حتى الان يحمل ذلك الاسم وينسب إليه اهل السمهر من سكان شواطى البحر الاحمر فى الساحل الارترى اليوم
(السَّمْهَرِيُّ : الرُّمْحُ الصُّلْبُ . يقال : هو المَنْسُوبُ إلى سَمْهَرٍ . اسمِ رجل وهو زَوْج رُدَيْنَةَ وكانا مُثَقِّفيْنِ أي مُقَوِّمَيْنِ للرِّماح وفي التهذيب : الرِّمَاحُ السَّمْهَريَّةُ إلى رَجُل اسمه سَمْهَرٌ كان يَبِيعُ الرِّمَاحَ بالخَطِّ وامرأتهُ رُدَيْنَةُ . أو إلى : ة بالحَبَشَةِ اسمها سَمْهَرُ قاله الزُّبَيْرُ بن بَكّار)(2) سمهرم فِي نُقُوشٍ اليمينة القَدِيمُ أَوْ سمرم لَمْ يُشِيرُ أَحَدٌ مِنْ القُدَمَاءِ لَا عَنْ الارترية وَلَا عَنْ اليَمَنِ لَإِنْ السَّبَبُ يُرَجِّعُ لاكشاف هَذِهِ الآثَارَ فِي العَصْرِ الحَدِيثِ أُمًّا البَحْرَيْنِ تُوجِدُ فِي المَصَادِرِ العَرَبِيَّةِ القَدِيمَ بِذَاتِ الشَّعْرِ لَإِنْ شَعَرَ دِيوَانٌ العَرَبَ كَمَا قِيلَ. إِذَنْ إسمٌ أَقْدَمُ مِمَّا اِعْتَقَدَ القُدَمَاءَ مِنْ مُؤَرِّخٍ لِأَدَبَّ العَرَبِيُّ
3-عدوليس : عدوليس: مِينَاءُ ارترى قَدِيمٌ عَلَى السَّاحِلِ البَحْرُ لِأُحَمِّرَ وَمَا تَزَالُ أَثْأَرُ ذَلِكَ المِينَاءُ شَاهَدْتُ عَلَيْهِ حَتَّى الآنَ (*) يَقُولُ عَنْهَا الشَّاعِرُ الجَاهِلِيُّ طَرَفَ اِبْنِ العَبْدِ البَكَرِيُّ
عَدَوْلِيَّةٌ أَوْ مِنْ سَفِيْنِ ابْنَ يَامِـنٍ
يَجُوْرُ بِهَا المَلاَّحُ طَوْراً ويَهْتَـدِي(5)
(كانت عدوليس المنفذ الدائم لمرور التجارة من والى الأقاليم
السودانية ، فقد كان الطريق الرئيسي الذي كان يصلها مع ظهيرها السهلي يمرعبر
الساحل على المرتفعات الإرترية ويهبط مع المنحدرات في اتجاه عام نحو الشمال الغربي
والغرب من السهول السودانية فيما حول النيل0وكان ذلك الطريق يمر عبر مدينة كلوي
التي كانت تبعد عن عدوليس مسيرة ثلاثة أيام ثم يمتد إلي أكسوم في قلب الأجزاء
الشمالية من الهضبة الحبشية بعد مسيرة خمسة أيام من مدينة كلوي، وكانت أكسوم في
ذلك الوقت نقطة الالتقاء الرئيسية التي تجتمع فيها كل الطرق من وإلى السهول
السودانية والأقاليم النيلية
ومن هذه الطرق طريقان يتجهان إلى مروي وسنار اللتين كانتا ملتقى طرق تنتهي إليهما من جهات متفرقة0 وهكذا كانت مروي
وسنار شريكتين لأكسوم في توجيه التجارة
وتوزيعها إلا أن أهم هذه الطرق كان طريق مروي أكسوم الذي يمر عبر المنحدرات
الملائمة إلى سهول كسلا ويمتد إلى توليس
بعد أن يعبر ارض البطانة من الشرق إلى الغرب0 وقد حدد (ايراتستين) موقع توليس بالقرب من ود بانقا وعلى مسـافة قريبة من مروي ([1])0 وقد ازدهرت تلك الطرق والمراكز التجـارية في
عصر ازدهار دولة أكسوم التي جعلت من ميناء
عدوليس ميناء الدولة الرسمي الذي يمر به
كل ما يصدر للخارج من منتجات وسلع من الحبشـة والسـودان0 ولقد كانت العلاقات
الممتازة بين دولة أكسـوم ودولة مـروى من وراء ازدهـار ميناء عدوليس وموانئ البحر
الأحمر الأخرى 0 وقد سمحت دولة أكسوم للتجار الهنود بالدخول إلى عدوليس بسفنهم
والرسو بالميناء والتعامل في السلع التجارية مما شجع بعض الهنود وغيرهم من
المشتغلين بالتجارة علي الاستقرار في
الميناء وفيما وراء الميناء في شكل جاليات0 كانت السفن تأتي محملة بالمنتجات
الهندية والآسيوية وتعود وقد أثقلت بالسلع
الأفريقية والسودانية والحبشية 0 وهكذا ازدهرت الملاحة في البحر الأحمر من وإلى
عدوليس 0 ويصف لنا رحـالة يوناني ازدهـار
عدوليس التجـاري في القـرن الأول الميـلادي
فيقول في كتاب الكشـاف البحـري (The Pryplus of the Erythrauan Sea )
” كان المجتمع منظما ومزدهرا في عدوليس وكانت المدينة ذات مباني جميلة فكانت شوارعها واسعة تظهر فيها المعابد والحمامات المتعددة “
المؤلف من كثرة السفن العربية ويشيد بقدرة العرب على التعايش مع الأهالي ومن ثم التزاوج معهم ثم العيش في وئام وتجئ السفن العربية محملة بالخناجر
والرماح والزجاج وتقلع وهي محملة بالعاج وقرون الخرتيت (وحيد القرن) وجلود السلاحف وريش النعام اصبحت عدوليس ممراً ومعبراً للحضارات
السامية والمصرية واليونانية
والرومانية إلى داخل البلاد كما أنها
ربطت بين البحر الأحمر ومصـر الرومانية
عبر طريق المنحدرات الحبشية إلى كسلا
ومنها إلى النيل ثم إلى صعيد مصر)(6)
4-الشاعر المخضرم سحيم عبد بني الحسحاس هذا الشاعر عاش حياة العبودية ولم يسلم من النقد الذى لاحقه كشاعر ثائر ضد الأوضاع الاجتماعية في جزيرة العربية ووصف البعض النقاد الدراسين للادب العربى اعتبار الاب الروحى شعر الوصف النساء مخالف الشعراء القدماءمن الشعراء العذرىة يذكر د. طه حسين ان عمر بن ريبعة صار على نهجه وفى شعر الغزل لكن الامر يحتاج الى قراء متانة بل مراجع راى الدكتور طه حسين
اما القول انه شاعر نوبى او حبشى فهو امر تضيق امر واسعه الان الحدود الجغرافية للدول لم تظهر إلا مع الاستعمار في القرن التاسع عشر فالشاعر سحيم نوبى ملامح والحبشى الاقدام والافريقي تطلعات
سحيم بين الشعر والعبودية
شُدّوا وَثاقَ العَبدِ لا يُفلِتُكُمُ.. إِنَّ الحَياةَ مِنَ المَماتَ قَريب
نحن اليوم في رحاب الشاعر الحبشى سحيم الذى عاش حياة صعب بين العبودية والشعر ويعتبر من الشعرا ءالمخضرمين اى يعنى ادرك الجاهلى ولاسلام عاش في تجربة حافل بالمعانة الإنسانية حقيقة في تلك الفترة من الزمان وقساوة التجربة تولد معانى جديد لدى هذا الشاعر الكبيرهويملك الشعر و هم يملك المال هو يملك ناصية الحروف هم يلكون حرتيه هو يملك قوة التعبير وهم يملك النفوذ
أحد الشعراء المخضرمين بين الجاهلية والإسلام، واسمه سُحيم، وكان عبداً أسود نوبيا هنا يقصد انه ابن تلك منطقة الممدة من جنوب مصر شاملة السودان وارتريا واثيوبيا والصومال اى القرن الافريقى وربما القارة الافريقيةً
الشاعر النوبى…. عبد بنى الحســـــحاس تلك القبيلة التي اسعبدته و أبو الأقلح. الشاعر النوبى سحيم عبد بنى الحسحاس منتدى الشعر و الخواطر. … سحيم شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والاسلام، غير أنه لم تعرف له صحبة،شاعر عاشق ، يكنى أبا عبدالله وسحيم …
سحيم (شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والاسلام، غير أنه لم تعرف له صحبة،شاعر عاشق ، يكنى أبا عبدالله وسحيم تصغير وترخيم لأسحم بمعنى الاسود . قتل في حدود الاربعين من الهجرة، وكان عبداً أسود نوبياً أعجمياً، وكان ينطق العربيّة بلكنة نوبية، ولكنه أوتي ملكة الشعر، فكان إذا أنشد يبدي إعجابه بشعره فيقول: أهشنت والله، مكان: أحسنت.قيل ان أول ماتكلم به من الشعر هوان اهله أرسلوه رائدا)(7)
(لم يكن العبد الاسود سحيم عبد بني الحسحاس يظن ولو لوهلةٍ أن تحدٌيه الأخير – وقبل أن يُلقى بحفرةٍ تستعر ناراً من قِبل مستعبديه ، ليموت متفحماً كلون بشرته – لم يكن يُفكٌر أن صرخته التي أطلقها شِعراً خالداً أبد الدهر تحدٌياً ، ستجد صداها بعد عشرات القرون من الذُل لبني جلدته ، ليتسنٌم أحد أبناء عمومته قيادة الدولة الأعظم – قوٌةً مادية – في التاريخ ، لنقرأ سويةً صرخته الأخيرة ، وإستهتاره بجلاٌديه رغم الوجع والألم والقهر والإحتقار ، ورهبة الموقف والموت الأحمر الأسود الذي يواجهونه به :
شدٌوا وثاق العبد لا يفلتكم * إن الحياة من الممات قريب
فلقد تحدٌر من جبين فتاتكم * عرق على متن الفراش وطيب
لماذا أنا فقط من يُقام عليه الحد بهذه الطريقة البشعة ، فأنا أبن حيٌكم وأحد شبيبتكم ، ورجل الأعمال الشاقة التي يأنف عنها مُترفيكم ؟
أخوكم ومولى مالكم وحليفكم * ومن قد ثوى فيكم وعاشكرم دهراً
لماذا أجد هذه القسوة الغليظة في أحكامكم ، رغم أنكم تمارسون أموراً أبشع وأسوأ مما قمت به ، أفعال يحمر لها وجه إبليس خجلاً ، يندى لها الجبين من خستها ودنائتها ؟؟
أوا تروني أقدمت على مافعلته كراهةً من إحداهن ؟؟؟
أوما تعلمون أنهن هن اللآتي يراودنني كل حين عن نفسي رغم تمنٌعي ؟؟؟؟
توسدنـي كفّـا وتثنـي بمعـصـم * عليّ وتحوي رجلهـا مـن ورائيـا
تجمّعن مـن شتّـى ثلاثـا وأربعـا * وواحـدة حتـى كمـلـن ثمانـيـا
ُسليمى وَسلمى والربـاب وتربهـا * وأروى وريـا والمهـا والخطاميـا
تداعين من أقصى الخيـام يعدننـي * نواهد لـم يعرفـن خلقـا سوائيـا
يعدن مريضا هن قـد هيجـن داءه * ألا إنمـا بعـض العوائـد دائـيـا
تعاورن مسواكـي وأبقيـن مذهبـا * من الصوغ في صغرى بنان شماليا
رأت قنبـا رثّـا وسحـق عبـاءة * وأسود مما يملـك النـاس عاريـا
فلـو كنـت وردا لونـه لعشقننـي * ولكـنّ ربـي شاننـي بسـواديـا
ألكوني أسود اللون أجد كُل هذه القسوة المتوحشة ، والنفاق الشيطاني منكم ؟
أنتم حسده مقهورون من قوٌة جسدي لا أكثر ، وتسقطون أمراضكم النفسية ، وتهاوي قدراتكم الجنسية أمامي على لوني الذي حبانيه الله سبحانه وتعالى ، والأمر بعيد عن مسائل الشرف التي تدٌعونها ظلماً وعدواناً وتتباهون فيها تحت النور وفي مجالسكم ، وعندما يحين الظلام أجد – أكثركم – إنسلخ منها كحيٌةٍ رقطاء !!
لن أرهب هذه اللحظة التي يهابها أعتى وأشجع الفُرسان ، ومهما حاولتم أن تجدوا في عيني لحظة ضعف فلن تعثروا على ما ينيلكم لذٌة المُنتصر .
يتقدم بثبات رابط الجأش نحو التنٌور الذي أوقدوه له .
يجتمع أبناء القبيلة رجالاً ونساءً وأطفالاً ، والأهم الصبايا اللآتي لاعبهن في أماسي اللهو الجميل .
يتلفت سحيم وهو مُتجه نحو السعير ، مُترسماً الوجوه ، تضٌحك إحداهن ، يبتسم سحيم ، يترنٌم بشعرٍ ساخر هازءاً من تصرفها الحقير :
فإن تضحكي منٌي فيارب ليلةٍ * تركتك فيها كالقباء المُفرٌجِ
يقف على حافة الأخدود الذي ملئوه ناراً تتضرم ، يدير عينيه إلى القوم ، ينظر ليجد بينهم حبيبته وقمره ، يرى في عينيها حُزناً صادقاً ، وألماً حقيقياً ، فهي التي حذٌرته غدر القوم ، وهي التي كانت تجلب له الأخبار عن نواياهم ، أليست هي من قال فيها :
وماشية مشي القطاة أتبعتها * من الستر تخشى أهلها أن تكلما
فقالت : صه ، ياويح غيرك أنني * سمعت حديثاً بينهم يقطر الدما
فنفضت ثوبيها ونظرت حولها * ولم أخش هذا الليل أن يتصرما
أعفي بآثار الثياب مبيتها * ,القط رضا من وقوف تحطما
ياالله على لحظات ماتعة قضيناها ياحبيبتي ، فهل تذكرين تلك الليلة القارصة البرد :
وهبٌت شمالاً آخر الليل قرٌة * ولا ثوب إلاٌ بردها وردائيا
يخاطبها وكأن لا أحد في المكان غيرهما : لا تخشي ياقمري وفيروزتي ، فما أنا إلاٌ أحد الأحجار التي بسقوطها ، ستشكل حجر زاوية تُبنى عليها قواعد المساواة يوماً ما)( 8)
نواصل علاقة العرب بالحبشة في جاهلى يتبع انشاء الله
1. عَدَوليّة: (اسم)
o العَدَوْلِيَّةُ : سُفنٌ منسوبةٌ إِلى عَدَوْلَى بالبحرين
2. عُدُول: (اسم)(3)
1. العَدَوْلِيَّةُ
o العَدَوْلِيَّةُ : سُفنٌ منسوبةٌ إِلى عَدَوْلَى بالبحرين .
المعجم: المعجم الوسيط (4)
(1) ردينة… توهموها امرأة ونسبوا أجودَ الرماحِ إليها
المثلث البحريني (ردينة وسمهر والخط) في الشعر الجاهلي (3 من 4)
بيروت – ربيع فواز
(2) عنى سمهر في معاجم اللغة العربية – قاموس عربي عربي
معنى سمهر في تاج العروس
(3) تعريف و معنى عدولية في معجم المعاني الجامع – معجم عربي عربي
(4) تعريف و معنى عدولية في قاموس المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر. قاموس عربي عربي
(5)ديوان طرف ابن العبد البكرى
(6)ميناءعدوليس
موانئ الساحل الغربي المندثرة 2
من طرف محمود أبوعائشه الغمري في الإثنين فبراير 23, 2009
الهِجْرَةُ إِلَى الحَبَشَةِ بَيْنَ مَخَاضِ البَحْثِ وَظَلَالِ النُّبُوَّةِ
المقالا الثَّالِثُ عَنْ مِينَاءِ عدوليس وَمَمْلَكَةٍ اكسوم يُمْكِنُ مُرَاجَعَتُ ذَلِكَ المقالا
(*)
(#)مطلع قصدة اخبر ردينة تناول ردينة السمهرى بقلم عمر توكل
(7) 1لحن لخلود صفحة عن الادب والفكر في الفيسبوك
( 8)
جسد الثقافة > المنتديات العامة > مقهى الجسد